Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

زيادة ملحوظة في أعداد المهاجرين الوافدين إلى إيطاليا

30 يناير 2025, 08:38

فريق تحرير أنسا

ANSACheck
- ALL RIGHTS RESERVED

- ALL RIGHTS RESERVED

(أنسامد) - يناير 30 - روما - شهدت الأسابيع الأخيرة زيادة ملحوظة في أعداد المهاجرين الوافدين إلى إيطاليا، وذلك في ظل فراغ السلطة على الساحل الليبي.

تزامن هذا الارتفاع مع انعقاد قمة حكومية في قصر شيجي، حضرها رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني، ونائب رئيس الوزراء أنطونيو تاياني، إلى جانب وزراء آخرين مثل وزير البنية التحتية ماتيو سالفيني، ووزير الداخلية ماتيو بيانتيدوسي.

في حديثه خلال القمة، أشار نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية أنطونيو تاياني إلى أن هذه القمة كانت خطوة تم الدعوة إليها من قبل لمناقشة أزمة الهجرة، مضيفا: "دعونا نتحرك للأمام"، في إشارة إلى ضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة لمواجهة تدفق المهاجرين.

خلال القمة، تم تقديم تحديثات مستندة إلى معلومات استخباراتية، حيث أشارت التقارير إلى أن الزيادة المفاجئة في عمليات الإنزال في الأسابيع الأخيرة تعود إلى فراغ السلطة على بعض أجزاء الساحل الليبي.

وسيطرت الميليشيات على بعض الموانئ، مما جعلها ترى فرصًا كبيرة لتحقيق أرباح ضخمة من خلال إرسال قوارب محملة بالمهاجرين إلى السواحل الإيطالية.

ومع تحسن الوضع الأمني في المنطقة، وتراجع ملاءمة البحر للرحلات البحرية، يبدو أن الوضع قد بدأ يشهد استقرارًا نسبيًا.

كما تسعى الحكومة الإيطالية إلى بدء محادثات مع بنجلاديش وباكستان، اللتين تشهدان أكبر تدفق للمهاجرين هذا العام، بهدف الحد من عمليات المغادرة إلى السواحل الإيطالية. (أنسامد).

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم